رحيل الأب القمص بيمن السريانى يعز علي كثيرآ وينفطر قلبى ضيقآ وألمآ على رحيل الشيخ القديس ، الذى كان بين رهبان الدير كشبه القديس أنبا مقار ، فى حكمته وأفرازه وأبوته - كان صوت صارخ فى برية عالمنا المعاصر ، الذى تعاظم فيه الكم أكثر من الكيف ، والمظهر أكثر من الجوهر .. كان قداسته قديسآ تقيآ ورعآ .. كان المسيح حاضرآ فى حياته بقوة ، وكانت روحه متجلية ومنتعشة بكل قوة ، صلب الأرادة يعيش عمق الرهبنة وتعاليم أباؤها الأولين - أذكرنى أبي الحبيب وسامحنى على تقصيرى تجاهك ، وداعآ حتى نلقاك
رحيل الأب القمص بيمن السريانى يعز علي كثيرآ وينفطر قلبى ضيقآ وألمآ على رحيل الشيخ القديس ، الذى كان بين رهبان الدير كشبه القديس أنبا مقار ، فى حكمته وأفرازه وأبوته - كان صوت صارخ فى برية عالمنا المعاصر ، الذى تعاظم فيه الكم أكثر من الكيف ، والمظهر أكثر من الجوهر .. كان قداسته قديسآ تقيآ ورعآ .. كان المسيح حاضرآ فى حياته بقوة ، وكانت روحه متجلية ومنتعشة بكل قوة ، صلب الأرادة يعيش عمق الرهبنة وتعاليم أباؤها الأولين - أذكرنى أبي الحبيب وسامحنى على تقصيرى تجاهك ، وداعآ حتى نلقاك |