أسرار تكشفها السيدة العذراء
أسرار تكشفها السيدة العذراء
أول مـرّة للرائية كاتالينا عن القداس الألهي
الجزء الاول
شهـادة كاتالينا حول القداس الإلهي
"التعرف على مايجري خلال القداس الإلهي وطريقة عيشه في القلب: هذه هي الشهادة التي أريد أن أعطيها للعالم أجمع لمجد الله الأكبر، ولخلاص جميع الذين يفتحون قلوبهم ليسوع.
أكانوا من الكهنة أو غيرهم ، حتى لايعودوا يستقبلون يسوع كعادة، بل إخـوتي وأخواتي العلمانيين ، في العالم أجمع ، أن يعيشوا بقلوبهم أكبر أعجوبة في التاريخ: الأحتفال بالقربان القدس" .
ماحدث معي ليلة عيد البشارة وكان أفراد مجموعتنا يتحضرون للأعتراف في الكنيسة . لم يـُتـَـح ذلك للجميع ، فأجَلوا ذلك لليوم التالي، قبل القدّاس.
عندما وصلت في اليوم التالي إلى الكنيسة ببعض التأخير كان السقف ومعاونوه من الكهنة يدخلون إلى الكنيسة مع المرتلين. في هذه اللحظة قالت لي مريم العذراء بصوت عـذب يُـلطف النفس:
"سيكون لك هذا اليوم، يوماً ،... أريدك أن تنتبهـي جيداص ، لانه عليك أن تشاركي الإنسانية جمعاء ، بما ستشاهدينه وتعيشينه اليوم في القداس". بقيت مندهشة ، دون أن أفهم، لكني حاولت الأنتباه .كانت الاصوات أول ماشاهدته، جوقة تراتل ألحاناً سماوية ، آتية من البعيد ، تقترب حينا وتبتعد أحياناً كما لو أنها تأتي عبر الهواء عندما بدأ السقف بفعل التوبة قالت لي مريم:
"من كلّ ، أطلبي الصفح من الله ، على كلّ الخطايا التي أهنته بها ، لتشاركي بجداره في إمتياز حضورك للقـدّاس" .
خلال لحظة فكرت أنني في حال النعمـة، لأنني أعترفت مسـاء أمس. أجابتني مريم:
(أتعتقدين أنك لم تهيني يسوع منذ ليلة أمس ؟ إسمحي أن أذكرك ببعض التفاصيل: اثناء الطريق ،أقتربت منك الفتاة التي تساعدك لتتحدث إليك ولأنَـك كنت على عجلة من أمرك ، أجبتـها بخشونـة وبـدون إحترام . هذا التصرف كان نقصا في المحبـة من قلبك. وتدّعين أنك لم تسيئي إلى الله )؟
(خلال طريقك إلى هنا أيضاً ، أزعجك أوتوبيس مسرع ، فقلت كلمات غاضبة ضدّ هذا الرجل المسكين ، بدلاً من أن تاتي إلى الكنيسة وأنت تصلـّين تحضيراً للقداس. لقد قللت محبة وفقدت صبركِ وسلامكِ . وتقولين أنك لم تسيئي إلى الله ؟
وصلت إلى القـدّاس في اللحظـة الأخيرة ، وتريدين المشاركة في القـدّاس دون تحضير مسبـق).
نعم ماما،أجبت مريم ، لاتقولي لي أكثر لاتذكريني بشيْ أخر، وإلا سأموت من الخجـل والألـم .
(لماذا الوصول إلى القـّداس في اللحظة الأخيرة ؟ يجب عليك أن تكونـي هنا في الكنيسة ، لتـُصلي وتطلبي من الروح القدس أن يعطيك روح السلام ويطرد عنك روح العالم ، والأهتمامات والمشاكل والسهو ، وتكوني حاضرة لكي تعيشي هيه اللحظة المقدسة . لكنكِ وصلت في بداية القدّاس، وبدأت المشاركة كما لو كنت تحضرين حـدثـاً معيـّناً دون تحضير نفسك روحيـاً. لماذا يالأبني ؟ القدّاس هو الأعجوبة الكبرى ، وبإمكانك أن تعيشي هذه اللحظة كأكبر هدية لك من قبل الله ، لكنك لا تقدرين قيمتها) .
شعرتُ بحزن كبير ينتابني ، فطلبت الصفح من الله لا عن اخطاء اليوم بل على كل المرّات، حيث كنت أنتظر أنتهاء الكاهن كي أدخل إلى الكنيسة ، وعن كلّ المرّات التي رفضت فيها أن أفهم معنى القـدّاس ، وكانت نفسي مثقلة بالخطايا ولم أخجل من حضور القـداس والتناول.
رغم ذلك كان اليوم عيداً إحتفالياً ويجب ترتيل المجد . قالت لي مريم: الآن، (مجدي وباركي الثالوث الأقدس من كل قلبك وأعترفي بأنك مخلوقتـه).
كم كان هذا التمجيد مختلفا عن باقي الآيام! وجدت نفسي فجأة في مكان آخر مليء بالأنوار في حضور عرش الله. لا تتصوروا بأي حب، وعرفان بالنعمة رددت هذه الكلمات:
(صلاة)( لأجل مجدك العظيم ، نسبحك ، نمجدك ، نباركك ، نعبدك نشكرك ياالله، ملك السماء أيـّها الآب القدير... وتخـّيلتُ وجه الآب المليء بالطيبة والحبّ.
يسوع ،الأبن الوحيد للآب، حمل الله، إبن الاب، أنت الذي يزيل خطايا العالم .....)
وقف يسوع أمامي، كان وجهه مليئا بالحنان والرحمة ،فقلت له: (لأنك وحدك الله
وحدك العلي، يسوع المسيح مع الروح القدس. وإله الحبذ الكامل الذي جعل في هذه اللحظـات كل كيان يرتعش. إلهي، ارجوك حررني من كل نفس شريرة، خذ قلبي ، هو لك، ارسل لي سلامك كي أنال أكبر فائدة من هذه الإفخارستيا واستطيع أن أعطي أفضل الثمار في حياتي...بدّلني ياروح الله القدوس ، إعمل في خذ حياتي. أعطني المواهب التي أحتاجها لخدمتك بأفضل طريقة ).
وعندما وصلنا إلى ليتورجية الكلمة، طلبن من العذراء أن أردد هذه الكلمات:
إلهي ،(أريد اليوم أن استمع إلى كلمتك ، وأن أحمل الثمار الكثيرة،أرسل روحك القدوس، نظف أرض قلبي حتى تنمو فـِيّ كلمتك، طهر قلبي ليكون مستعداً لك.
فقالت مريـم: أريد أن تنتبهي إلى عظة الكاهن. تذكري أن الكتاب المقدس يقول إن كلمة الله لا تذهب دون أن تعطي ثماراً . إذا كنت منتبهة ، يبقى فيك شيء من الذي سمعته. وعليك أن تتذكري طوال النهار هذه الكلمات التي تركت فيك أثراص. أحياناً تكون جملة أو أكثر ةاحياناص اخرى يكون نص الإنجيل بكامله أو كلمة في داخلك واحدة تجعلكِ تتلذذين فيها طوال اليوم. وهذا يعزز في داخلك لأنها الطريقة الفضلى لتغيير الحياة وتجسيد كلمة الله في حياتكِ. ولآن قولي ليسوع، إنك هنا لتسمعني إلى ما يقوله لك في قلبكِ).
شكرت مجدداّ يسوع لأنه يعطيني الفرصة لتسمع إلى كلامه ، وطلبت منه السماح لأني حافظت على قلب قاس متصلب خلال العديد من السنوات ، ولأني علـّمت أولادي على الذهاب إلى الكنيسة لا حبّاّ وحاجة ليمتلـئوا من الله، بل كواجب تامر به الكنيسة ، آه منّـي ، لأني حضرت الكثير من الإفخارستيّـا كواجب وأعتقدت أني من المخلّصين .
اي ألم شعرت به لضياع هذا العدد من السنين بسبب جهلي..ز أي سطحية خلال سماع القـدّاس، أو عندما يكون هناك إحتفال بزواج، أو صلاة على ميت، عندما كنّا نعمل المستحيل كي يرانـا الآخرون ! ماهذا الغباء تجاة كنيستنا وتجاة المقدسات!
ماهذه الهشاشة في إرادتنا وتثقيفنا أمور العالم الزائله بلمح البصر ، والتي لاتستطيع أن تضيف دقيقة إلى حياتنا.. بينما نحن لانعرف شيئاً يجعلنا نربح قليلاً من السماء على الأرض ، ثم الحياة الأبديّة، ورغم ذلك نعتبر أنفسنا رجالاص ونساءاً مثقفين ّ..... وعندما وصلنا إلى التقديمات قالت لي مريم :
صَلـّي هكذا: (إلهي ، أقدم لكً كياني، وكُلذ ما أملكهُ أضعه بكامله بين يديك. إلهي ،أرفع كياني الصغير، بأستحقاقات أبنك، حوّلني أيها افله القدّوس، إشفع بعائلتي، بالمحسنين إلّـّي، بكُلّ فرد من افراد رعيتي، وبِكُلّ الشخاص الذين يتنازعون وبالذين طلبوا منى أن أصلي من أجلهم.
عُلـّمني أن أكون متواضعة القلب لتصبح طريقي اقل صعوبة وقساوة.
هكذا صّلـّى القدّيسون وهكذا أريدك أن تُصلي أنظروا ماذا يريد يسوع أن نفعل أن يتواضع قلبنا، كي لا يشعر البشر بقساوتنا بل علينا، على العكس ، أن نخـفف من آلام الذين يشعرون أنهم مداسون تحت الأرجـل).
منقول
شكر خاص للاستاذ فريد عبد الاحد منصور
أول مـرّة للرائية كاتالينا عن القداس الألهي
الجزء الاول
شهـادة كاتالينا حول القداس الإلهي
"التعرف على مايجري خلال القداس الإلهي وطريقة عيشه في القلب: هذه هي الشهادة التي أريد أن أعطيها للعالم أجمع لمجد الله الأكبر، ولخلاص جميع الذين يفتحون قلوبهم ليسوع.
أكانوا من الكهنة أو غيرهم ، حتى لايعودوا يستقبلون يسوع كعادة، بل إخـوتي وأخواتي العلمانيين ، في العالم أجمع ، أن يعيشوا بقلوبهم أكبر أعجوبة في التاريخ: الأحتفال بالقربان القدس" .
ماحدث معي ليلة عيد البشارة وكان أفراد مجموعتنا يتحضرون للأعتراف في الكنيسة . لم يـُتـَـح ذلك للجميع ، فأجَلوا ذلك لليوم التالي، قبل القدّاس.
عندما وصلت في اليوم التالي إلى الكنيسة ببعض التأخير كان السقف ومعاونوه من الكهنة يدخلون إلى الكنيسة مع المرتلين. في هذه اللحظة قالت لي مريم العذراء بصوت عـذب يُـلطف النفس:
"سيكون لك هذا اليوم، يوماً ،... أريدك أن تنتبهـي جيداص ، لانه عليك أن تشاركي الإنسانية جمعاء ، بما ستشاهدينه وتعيشينه اليوم في القداس". بقيت مندهشة ، دون أن أفهم، لكني حاولت الأنتباه .كانت الاصوات أول ماشاهدته، جوقة تراتل ألحاناً سماوية ، آتية من البعيد ، تقترب حينا وتبتعد أحياناً كما لو أنها تأتي عبر الهواء عندما بدأ السقف بفعل التوبة قالت لي مريم:
"من كلّ ، أطلبي الصفح من الله ، على كلّ الخطايا التي أهنته بها ، لتشاركي بجداره في إمتياز حضورك للقـدّاس" .
خلال لحظة فكرت أنني في حال النعمـة، لأنني أعترفت مسـاء أمس. أجابتني مريم:
(أتعتقدين أنك لم تهيني يسوع منذ ليلة أمس ؟ إسمحي أن أذكرك ببعض التفاصيل: اثناء الطريق ،أقتربت منك الفتاة التي تساعدك لتتحدث إليك ولأنَـك كنت على عجلة من أمرك ، أجبتـها بخشونـة وبـدون إحترام . هذا التصرف كان نقصا في المحبـة من قلبك. وتدّعين أنك لم تسيئي إلى الله )؟
(خلال طريقك إلى هنا أيضاً ، أزعجك أوتوبيس مسرع ، فقلت كلمات غاضبة ضدّ هذا الرجل المسكين ، بدلاً من أن تاتي إلى الكنيسة وأنت تصلـّين تحضيراً للقداس. لقد قللت محبة وفقدت صبركِ وسلامكِ . وتقولين أنك لم تسيئي إلى الله ؟
وصلت إلى القـدّاس في اللحظـة الأخيرة ، وتريدين المشاركة في القـدّاس دون تحضير مسبـق).
نعم ماما،أجبت مريم ، لاتقولي لي أكثر لاتذكريني بشيْ أخر، وإلا سأموت من الخجـل والألـم .
(لماذا الوصول إلى القـّداس في اللحظة الأخيرة ؟ يجب عليك أن تكونـي هنا في الكنيسة ، لتـُصلي وتطلبي من الروح القدس أن يعطيك روح السلام ويطرد عنك روح العالم ، والأهتمامات والمشاكل والسهو ، وتكوني حاضرة لكي تعيشي هيه اللحظة المقدسة . لكنكِ وصلت في بداية القدّاس، وبدأت المشاركة كما لو كنت تحضرين حـدثـاً معيـّناً دون تحضير نفسك روحيـاً. لماذا يالأبني ؟ القدّاس هو الأعجوبة الكبرى ، وبإمكانك أن تعيشي هذه اللحظة كأكبر هدية لك من قبل الله ، لكنك لا تقدرين قيمتها) .
شعرتُ بحزن كبير ينتابني ، فطلبت الصفح من الله لا عن اخطاء اليوم بل على كل المرّات، حيث كنت أنتظر أنتهاء الكاهن كي أدخل إلى الكنيسة ، وعن كلّ المرّات التي رفضت فيها أن أفهم معنى القـدّاس ، وكانت نفسي مثقلة بالخطايا ولم أخجل من حضور القـداس والتناول.
رغم ذلك كان اليوم عيداً إحتفالياً ويجب ترتيل المجد . قالت لي مريم: الآن، (مجدي وباركي الثالوث الأقدس من كل قلبك وأعترفي بأنك مخلوقتـه).
كم كان هذا التمجيد مختلفا عن باقي الآيام! وجدت نفسي فجأة في مكان آخر مليء بالأنوار في حضور عرش الله. لا تتصوروا بأي حب، وعرفان بالنعمة رددت هذه الكلمات:
(صلاة)( لأجل مجدك العظيم ، نسبحك ، نمجدك ، نباركك ، نعبدك نشكرك ياالله، ملك السماء أيـّها الآب القدير... وتخـّيلتُ وجه الآب المليء بالطيبة والحبّ.
يسوع ،الأبن الوحيد للآب، حمل الله، إبن الاب، أنت الذي يزيل خطايا العالم .....)
وقف يسوع أمامي، كان وجهه مليئا بالحنان والرحمة ،فقلت له: (لأنك وحدك الله
وحدك العلي، يسوع المسيح مع الروح القدس. وإله الحبذ الكامل الذي جعل في هذه اللحظـات كل كيان يرتعش. إلهي، ارجوك حررني من كل نفس شريرة، خذ قلبي ، هو لك، ارسل لي سلامك كي أنال أكبر فائدة من هذه الإفخارستيا واستطيع أن أعطي أفضل الثمار في حياتي...بدّلني ياروح الله القدوس ، إعمل في خذ حياتي. أعطني المواهب التي أحتاجها لخدمتك بأفضل طريقة ).
وعندما وصلنا إلى ليتورجية الكلمة، طلبن من العذراء أن أردد هذه الكلمات:
إلهي ،(أريد اليوم أن استمع إلى كلمتك ، وأن أحمل الثمار الكثيرة،أرسل روحك القدوس، نظف أرض قلبي حتى تنمو فـِيّ كلمتك، طهر قلبي ليكون مستعداً لك.
فقالت مريـم: أريد أن تنتبهي إلى عظة الكاهن. تذكري أن الكتاب المقدس يقول إن كلمة الله لا تذهب دون أن تعطي ثماراً . إذا كنت منتبهة ، يبقى فيك شيء من الذي سمعته. وعليك أن تتذكري طوال النهار هذه الكلمات التي تركت فيك أثراص. أحياناً تكون جملة أو أكثر ةاحياناص اخرى يكون نص الإنجيل بكامله أو كلمة في داخلك واحدة تجعلكِ تتلذذين فيها طوال اليوم. وهذا يعزز في داخلك لأنها الطريقة الفضلى لتغيير الحياة وتجسيد كلمة الله في حياتكِ. ولآن قولي ليسوع، إنك هنا لتسمعني إلى ما يقوله لك في قلبكِ).
شكرت مجدداّ يسوع لأنه يعطيني الفرصة لتسمع إلى كلامه ، وطلبت منه السماح لأني حافظت على قلب قاس متصلب خلال العديد من السنوات ، ولأني علـّمت أولادي على الذهاب إلى الكنيسة لا حبّاّ وحاجة ليمتلـئوا من الله، بل كواجب تامر به الكنيسة ، آه منّـي ، لأني حضرت الكثير من الإفخارستيّـا كواجب وأعتقدت أني من المخلّصين .
اي ألم شعرت به لضياع هذا العدد من السنين بسبب جهلي..ز أي سطحية خلال سماع القـدّاس، أو عندما يكون هناك إحتفال بزواج، أو صلاة على ميت، عندما كنّا نعمل المستحيل كي يرانـا الآخرون ! ماهذا الغباء تجاة كنيستنا وتجاة المقدسات!
ماهذه الهشاشة في إرادتنا وتثقيفنا أمور العالم الزائله بلمح البصر ، والتي لاتستطيع أن تضيف دقيقة إلى حياتنا.. بينما نحن لانعرف شيئاً يجعلنا نربح قليلاً من السماء على الأرض ، ثم الحياة الأبديّة، ورغم ذلك نعتبر أنفسنا رجالاص ونساءاً مثقفين ّ..... وعندما وصلنا إلى التقديمات قالت لي مريم :
صَلـّي هكذا: (إلهي ، أقدم لكً كياني، وكُلذ ما أملكهُ أضعه بكامله بين يديك. إلهي ،أرفع كياني الصغير، بأستحقاقات أبنك، حوّلني أيها افله القدّوس، إشفع بعائلتي، بالمحسنين إلّـّي، بكُلّ فرد من افراد رعيتي، وبِكُلّ الشخاص الذين يتنازعون وبالذين طلبوا منى أن أصلي من أجلهم.
عُلـّمني أن أكون متواضعة القلب لتصبح طريقي اقل صعوبة وقساوة.
هكذا صّلـّى القدّيسون وهكذا أريدك أن تُصلي أنظروا ماذا يريد يسوع أن نفعل أن يتواضع قلبنا، كي لا يشعر البشر بقساوتنا بل علينا، على العكس ، أن نخـفف من آلام الذين يشعرون أنهم مداسون تحت الأرجـل).
منقول
شكر خاص للاستاذ فريد عبد الاحد منصور